فند رئيس نادي نوتنغهام الانكليزي فواز الحساوي ما جاء في احدى الصحف الكويتية تحت عنوان «عقدة العرب وحب الخشوم» وأكد انه تمكن من التعاقد مع 11 لاعبا للمشاركة مع نادي نوتنغهام الانكليزي، بينما عجزت ادارة نادي القادسية عن توفير الدفعة الأولى للتعاقد مع محترفيْن اثنين.
وقال في تصريحات صحافية ان كاتب المقال ادعى ان الحساوي حاول بكل الطرق الملتوية تسجيل اللاعبين وانا اتساءل هنا ما هي الطرق الملتوية التي تم اتباعها؟
واستطرد: سبق ان قلنا ان الاتحاد الانكليزي كانت له شروط وان بعض اللاعبين تنطبق عليهم الشروط مثل اللاعب بدر المطوع على سبيل المثال وقد حاولت جاهدا تسجيل العدد الممكن من اللاعبين في النادي لحرصي على مصلحة هؤلاء اللاعبين خصوصا المطوع.
وقال الحساوي: ان كاتب المقال تدخل في خصوصيات الغير وادعى انتساب نادي نوتنغهام لمستثمرين عرب مع العلم ان المالك هو عائلة الحساوي، فكيف اعطى الكاتب نفسه حق التدخل في هذه الموضوعات؟، بل تصور الكاتب انه موجود في الكويت ولان من عادات ما دفعه للكتابة التدخل في شؤون الاندية المحلية فقد اعتقد ان رئاسة نادي نوتنغهام تتم بالطريقة نفسها التي اعتادوا عليها ودائما يمارسونها وهي «حب الخشوم»، وتعجب الحساوي من هذا الادعاء لاسيما وان النادي مملوك كليا لآل الحساوي فكيف يمكن لمالك ان يمارس طريقة «حب الخشوم» وقد امتلك النادي بالطرق الرسمية حسب الانظمة المعمول بها في بريطانيا العظمى.
وقال الحساوي: لو كان الاتحاد الانكليزي يعمل بطريقة «حب الخشوم» لتم تسجيل اللاعبين الثلاثة بدر المطوع وحسين فاضل وخالد الرشيدي من ودون اي شروط وقال: قد تحملت كافة تكاليفهم من تذاكر سفر واقامة وعلاج وبدلا من ان يقوموا بشكري على ما قدمته بدأوا يهاجمونني وهم الذين اضاعوا مستقبل بدر المطوع الذي فصل من عمله ولا يزال مفصولا حتى الآن، ولم يحركوا ساكنا بالنسبة للاعب حسين فاضل الذي كان يعاني من مشاكل صحية واضطررت لتحمل تكاليف علاجه في لندن حتى تماثله للشفاء.
اما ما كتبه الكاتب عن اضاعة مستقبل اللاعبين المحترفين، فقال: كنا في فترة توقف المسابقات الرسمية اصلا والمدة التي حاولنا فيها تسجيل اللاعبين في الاتحاد الانكليزي لم تتعد الشهر وتمت الاستعانة بهم بموافقة الاندية.
وذكّر الحساوي الكاتب بان اللاعب السوري فراس الخطيب وزميله عمر السومة بطاقتهما الدولية مملوكة لشركة فيتو المتحدة التي يملكها فواز الحساوي والشركة ادرى بمصلحة اللاعبين، وتساءل اين نادي القادسية الآن من مستقبلهما وحتى هذه اللحظة لم يوقع النادي مع اللاعبين الايفواري كيتا أو فراس الخطيب... «يا للعجب»؟!
وقال الحساوي: لقد عرفت الآن سبب تخلف وتراجع الكرة الكويتية واقول الايام بيننا وسترى من كان السبب في تخلفها وتراجعها.
وقال: ان مسؤولا كبيرا واحد ملاك الجريدة المذكورة كان قد تمت اسضافته في احدى القنوات وعندما سألوه عن شراء عائلة الحساوي للنادي الانكليزي قلل من الحدث ولم يبارك للحساوي هذا التعاقد الكبير وقال ان الكويتي احمد جعفر كان في السابق يملك احد الاندية الانكليزية والحقيقة انه كان يمتلك اسهما مثله مثل الكثير من المواطنين.
وقال فواز الحساوي: تمكنا من التعاقد مع 11 لاعبا للعب في نادي نوتنغهام فوريست، بينما عجزت ادارة نادي القادسية عن توفير الدفعة الأولى من صفقة التعاقدات مع المحترفين الجدد ولم يتعاقدوا حتى الآن مع كيتا والسومة على الرغم من أن احدهم ادعى في مقابلة صحافية انه يملك الملايين لتدبير احتياجات النادي من المحترفين.
وقال في تصريحات صحافية ان كاتب المقال ادعى ان الحساوي حاول بكل الطرق الملتوية تسجيل اللاعبين وانا اتساءل هنا ما هي الطرق الملتوية التي تم اتباعها؟
واستطرد: سبق ان قلنا ان الاتحاد الانكليزي كانت له شروط وان بعض اللاعبين تنطبق عليهم الشروط مثل اللاعب بدر المطوع على سبيل المثال وقد حاولت جاهدا تسجيل العدد الممكن من اللاعبين في النادي لحرصي على مصلحة هؤلاء اللاعبين خصوصا المطوع.
وقال الحساوي: ان كاتب المقال تدخل في خصوصيات الغير وادعى انتساب نادي نوتنغهام لمستثمرين عرب مع العلم ان المالك هو عائلة الحساوي، فكيف اعطى الكاتب نفسه حق التدخل في هذه الموضوعات؟، بل تصور الكاتب انه موجود في الكويت ولان من عادات ما دفعه للكتابة التدخل في شؤون الاندية المحلية فقد اعتقد ان رئاسة نادي نوتنغهام تتم بالطريقة نفسها التي اعتادوا عليها ودائما يمارسونها وهي «حب الخشوم»، وتعجب الحساوي من هذا الادعاء لاسيما وان النادي مملوك كليا لآل الحساوي فكيف يمكن لمالك ان يمارس طريقة «حب الخشوم» وقد امتلك النادي بالطرق الرسمية حسب الانظمة المعمول بها في بريطانيا العظمى.
وقال الحساوي: لو كان الاتحاد الانكليزي يعمل بطريقة «حب الخشوم» لتم تسجيل اللاعبين الثلاثة بدر المطوع وحسين فاضل وخالد الرشيدي من ودون اي شروط وقال: قد تحملت كافة تكاليفهم من تذاكر سفر واقامة وعلاج وبدلا من ان يقوموا بشكري على ما قدمته بدأوا يهاجمونني وهم الذين اضاعوا مستقبل بدر المطوع الذي فصل من عمله ولا يزال مفصولا حتى الآن، ولم يحركوا ساكنا بالنسبة للاعب حسين فاضل الذي كان يعاني من مشاكل صحية واضطررت لتحمل تكاليف علاجه في لندن حتى تماثله للشفاء.
اما ما كتبه الكاتب عن اضاعة مستقبل اللاعبين المحترفين، فقال: كنا في فترة توقف المسابقات الرسمية اصلا والمدة التي حاولنا فيها تسجيل اللاعبين في الاتحاد الانكليزي لم تتعد الشهر وتمت الاستعانة بهم بموافقة الاندية.
وذكّر الحساوي الكاتب بان اللاعب السوري فراس الخطيب وزميله عمر السومة بطاقتهما الدولية مملوكة لشركة فيتو المتحدة التي يملكها فواز الحساوي والشركة ادرى بمصلحة اللاعبين، وتساءل اين نادي القادسية الآن من مستقبلهما وحتى هذه اللحظة لم يوقع النادي مع اللاعبين الايفواري كيتا أو فراس الخطيب... «يا للعجب»؟!
وقال الحساوي: لقد عرفت الآن سبب تخلف وتراجع الكرة الكويتية واقول الايام بيننا وسترى من كان السبب في تخلفها وتراجعها.
وقال: ان مسؤولا كبيرا واحد ملاك الجريدة المذكورة كان قد تمت اسضافته في احدى القنوات وعندما سألوه عن شراء عائلة الحساوي للنادي الانكليزي قلل من الحدث ولم يبارك للحساوي هذا التعاقد الكبير وقال ان الكويتي احمد جعفر كان في السابق يملك احد الاندية الانكليزية والحقيقة انه كان يمتلك اسهما مثله مثل الكثير من المواطنين.
وقال فواز الحساوي: تمكنا من التعاقد مع 11 لاعبا للعب في نادي نوتنغهام فوريست، بينما عجزت ادارة نادي القادسية عن توفير الدفعة الأولى من صفقة التعاقدات مع المحترفين الجدد ولم يتعاقدوا حتى الآن مع كيتا والسومة على الرغم من أن احدهم ادعى في مقابلة صحافية انه يملك الملايين لتدبير احتياجات النادي من المحترفين.